Wednesday, September 23, 2009

تلاشى عيدك

.
.
.
.


وان لم تكن !!


؟؟ماذا حقا

سنظل تحديقاً وظنّ



تخاريفٌ انتهت
وطفوله تلاشت بشجن



في كل عيد



كان التوليدُ لفن



وتضطرد الظنون بعدها



والاماني كانت تحتضن





العيد تلو العيد


احداثٌ وتمعن


خطوات متقلبه


حيث العبور الى وطن



العيد تلو العيد


عناد يُشَنّ


كبرياء وشيئا من العفن



وها نحن الان


بعد ربع قرن



لن تكون عيدي


ولن اكون مع مرور الزمن..



تلاشى عيدك


وتلاشى ذلك الوطن



.


.


.


مجرد شعور..

.
.
كل عام وانتم بخير اعزائي"
"وعيدكم مبارك